وأضافت أن مسؤول الاستخبارات بحزب الله كان هو أيضا في المخبأ الذي قصف أمس ولم يعرف مصيره.
وأشار إلى أن من بين هؤلاء، الذين قتلوا خلال 4 أيام من النشاط المستهدف في جنوب لبنان، هناك "21 قائدا".
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الجمعة: "قُتل جنديان ليلة الثلاثاء والأربعاء نتيجة إطلاق طائرة بدون طيار من العراق في شمال الجولان،
ظهرت لقطات على هامش تخريج دفعات عسكرية جديدة في مصر بحضور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
أعلن الجيش الإسرائيلي، الجمعة، قتل قائد قسم الاتصالات في حزب الله في غارة جوية إسرائيلية على بيروت أمس.
ارتقى 18 مواطنا وأصيب آخرون، مساء اليوم الخميس، في غارة شنتها طائرات الجيش الإسرائيلي على مقهى شعبي في مخيم طولكرم شمال الضفة الغربية.
اعلن الجيش الإسرائيلي إنه اغتال روحي مشتهى رئيس حكومة حماس في قطاع غزة اضافة الى عضوين في حماس هما سامح السراج وسامي عودة .
وتم ذكر رئيس الأركان، وقادة القيادات، وقادة القوات الجوية والبحرية، ويشمل التهديد أيضًا اسم الرئيس السابق للجيش الإسرائيلي، أهارون حاليفا ، الذي تقاعد من الخدمة في الجيش الإسرائيلي.
وأفادت وسائل إعلام محلية، بإن الجيش الإسرائيلي استهدف شقة سكنية في بناء مؤلف من ثلاثة طوابق في حي المزة فيلات غربية بالقرب من جامع المحمدي.
وقال حزب الله أن عدد المصابين في صفوف الجيش اكبر بكثير وكذلك عدد القتلى وقال انه الجيش حاول ان يدخل لبنان في اكثر من محور وتم التصدي له واي الجيش الاسرائيلي يعلن مقتل 8 جنود بالجبهة اللبنانية وحزب الله: "الأعداد أكبر بكثير"
ووأوضح الجيش الإسرائيلي في بيان له أن "المباني الإدارية في قواعد القوات الجوية تعرضت لأضرار الليلة الماضية خلال الهجوم الإيراني على إسرائيل"، مؤكدا على أن الطائرات لم تتضرر.
وقال "حزب الله" في بيانات منفصلة: "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية
وقال الجيش في بيان: "إنذار إلى سكان القرى في جنوب لبنان: البياضة، بيوت السياد، الراشيدية، معشوق، البص، شبريحا، طيردبا، البرغلية، مخيم القاسمية،
وفي حديث لموقع بكرا مع الجنرال نوعام تيفون، وهو القائد السابق للواء الشمال في الجيش الإسرائيلي حول تبعات الاغتيال وتأثيرها على الحرب مع لبنان
وأضاف أن القيادة العامة تتابع عن كثب التطورات التي تحدث في المنطقة، مشيراً إلى أنها عملت على اتخاذ الإجراءات الضرورية والاحترازية في بناء ودعم الوحدات الأمامية على الواجهات الحدودية لحماية البلاد.
وأضاف بعد يوم واحد من دخول الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان للمرة الأولى منذ عام 2006: "نحن في خضم حملة ضد محور الشر الإيراني، ومستعدون لاحتمال وقوع هجوم إيراني مباشر".
يشار في السياق إلى أنّ إسرائيل رفعت من حالة التأهب وغيرت من تعليمات الجبهة الداخلية.
وسبق أن تعرضت العاصمة السورية دمشق لأربع غارات اسرائيلية استهدفت مناطق متعددة وأوقعت شهداء وجرحى، من دون بيان مزيد من التفاصيل. وجاء القصف بالتزا
وبين الجيش أن جنديا من وحدة دوفدفان أصيب بجروح خطيرة، فيما أصيب ثلاثة بجروح متوسطة.
طالب سكان عدة قرى جنوب لبنان بإخلائها فورا
